FACTS ABOUT العناية ببشرة الطفل REVEALED

Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed

Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed

Blog Article



العناية ببشرة الطفل هي جزء مهم من رعايتهم اليومية. اتباع هذه النصائح يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرة صحية وسليمة، مما يضمن راحة وسعادة طفلك.

حتى سن السادسة، تكون بشرة الأطفال أرق و أضعف من بشرة البالغين.

أفضل طريقة للعناية ببشرة الطفل الرضيع هي اتباع أسلوب “ما هو أقل يكون أكثر أمانًا”. قد لا تكون فكرة جيدة أن تستخدمي منتجات العناية بالبشرة للبالغين مع طفلك. إن بشرة الطفل معرضة أيضًا للحساسية الناتجة عن استخدام المنتجات المليئة بالكيماويات القاسية.

امنحي بشرة طفلك الحساسة العناية الضرورية اللازمة بترطيبها وحمايتها من أشعة الشمس والحفاظ على درجات حراراة معتدلة وكذلك لمساتك الحنونة لتهدئته وتطوره

عادةً ما يكون الأطفال عُرضة للدغات أنواع مُختلفة من الحشرات، مثل: البعوض، وغيرها، وعلى الوالدين مسؤوليّة حماية الطفل من هذه الحشرات التي تُسبِّب مشاكل مُؤلمة لبشرته، ومن التدابير التي يُمكن أخذها بعين الاعتبار ما يأتي:[٥][٦]

فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!

كما يعرف عن المصابين بهذا المرض أنهم يعانون من اختلال في الوظيفة المناعية (المعروف بالتأتب)، مما يجعل بشرتهم أكثر تفاعلاً مع البيئة المحيطة و أكثر عرضة للإلتهاب.  تحدث مشاكل البشرة غالباً عندما يحك الطفل جلده و يزعج حاجز الجلد الضعيف أصلاً. يؤدي ذلك إلى تكاثر نور بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تصيب الجلد. و تؤدي الإصابة بهذه البكتيريا إلى التهاب الجلد، مما يسبب الحكة و يجعل المشكلة أكثر سوءاً: إنها عملية مضرة تعرف بدورة الجلد التحسسي. اقرأ المزيد في التهاب الجلد التحسسي.

تتواجد الخلايا الميلانينية (الخلايا المسؤولة عن انتاج الميلانين) في بشرة الأطفال و لكنها أقل نشاطاً. 

تجنبي استخدام المساحيق للبودرة المعطرة والتي تحتوي على مواد كيميائية أو حبيبات خاصة لمنطقة تلامس البشرة مع الحفاض لأنها قد تؤدي إلى مشاكل جلدية غير ضرورية لاحقًا.

استخدام مُنتجات العناية الطبيعيّة لبشرة الطفل: مثل: خشب الصندل، والكركم، وعجينة الزعفران؛ للحصول على جلد مُشرق، وخالٍ من الأوساخ.

– انتبه لأي علامات حمراء أو بقع أو حكة، حيث قد تشير إلى حالات جلدية تحتاج إلى عناية طبية.

الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.

إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة العناية ببشرة الطفل في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.

محتوى الموقع موجه لسكان الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، الكويت، لبنان، الأردن، العراق، عًمان، قطر، البحرين، المغرب، مصر، الجزائر، فلطسين واليمن.

Report this page