ABOUT التربية الإيجابية للاطفال

About التربية الإيجابية للاطفال

About التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.

يولد الأطفال بالعديد من الاختلافات في شخصياتهم وقدراتهم وتفضيلاتهم. 

تتطلب التربية الإيجابية أن يكون مقدم الرعاية حساساً تجاه الطفل، أي أن يستشعر رغباته ويحاول تلبيتها بالطرق الفعالة في نفس الوقت.[٢]

تعتبر فكرة التربية من خلال التوجيه بدلاً من التسيطر ثورة في طرق التربية التقليدية. بدلاً من فرض القواعد والقيود على الأطفال، يدعونا الكتاب إلى الاستماع لأطفالنا، وفهم احتياجاتهم، وتوجيههم نحو اتخاذ قرارات صحية وإيجابية.

وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.

بدلاً من التوجيه بطرق عقابية، يتم تشجيع الطفل على تعلم وتطبيق السلوك الإيجابي من خلال تقديم البدائل الإيجابية للسلوك السلبي.

هذا الأمر يرسخ لديه الثقة بقدرته على تجاوز الأزمات على المدى البعيد.

يتحدث الآباء أكثر عن القضايا الاجتماعية مع بناتهم ، بينما يفضلون مناقشة موضوعات التعلم مثل العلوم مع أولادهم. يرسل هذا بلا وعي رسالة واضحة مفادها أن الفتيات بحاجة إلى الاهتمام بالقضايا الاجتماعية ، بينما يحتاج الأولاد إلى التركيز على التعلم.

إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.

الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الآباء نور الإمارات لا يعرفون حتى أنهم يفرقون بين أطفالهم. هذا شيء اختبروه في طفولتهم ومارسوه دون وعي على أطفالهم. نتيجة لذلك ، يتعلم أطفالهم نفس الشيء أيضًا.

التحديات السلوكية لدى الأطفال هي جزء طبيعي من نموهم وتطورهم، ولكنها قد تشكل تحدياً للأهل. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس رؤية مبتكرة وإرشادات عملية حول كيفية التعامل مع هذه التحديات بطرق إيجابية وغير نور معادية.

وهو يتطلب الصبر والمرونة والقدرة على التكيف، لكنه في النهاية يمكن أن يؤدي إلى بيئة أسرية أكثر سعادة وأطفالاً أكثر سعادة وصحة.

بالنسبة لفقدان عضو في العائلة، يقترح الكتاب إعطاء الأطفال الوقت والمساحة للتعبير عن حزنهم والتعامل مع فقدانهم، في حين يوفرون لهم الراحة والدعم اللازم.

دعم الصحة النفسية: يجب التركيز على صحة الطلاب النفسية من خلال توفير الدعم والموارد اللازمة.

Report this page